قصص وروايات
هذه قصة فتاة عمرها اربعة و ثلاثين سنة … زواجها تأخر كانت لا تزال غير متزوجة في سن الرابعة والثلاثين
لست متأكدة من قدرتك على الحمل في مثل عمرك “.
ثم أخذت ابنها وغادروا …
تبعها ابنها دون أن يتكلم
** طاعة والدينا لا يعني قبول الظلم أو قبول تحطيم القلوب ، فالابن بحاجة إلا رد وتبرير لكنه تبع والدته ، فغادروا.
الفتاة المسكينة دخلت في اكتئاب.حزن.ألم وبكاء لفترة طويلة جدا ،ثم قررت أن تذهب لأداء العمرة ،
دفعت والداتها تكاليفها للذهاب مع حابها كمحرم ، فقط لتخفيف آلامها.فذهبت لأداء العمرة بكت كثيرا ودعت كثيرا بعد أدائها العمرة رجعت لوطنها
عندما نزلت من الطائرة ،
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 5 في الصفحة التالية