قصص وروايات
قصه حقيقيه فتاة سعودية في سن الخامسة والثلاثين وتعمل معلمة باحدى المدارس الابتدائية.
وجمعت كل الهدايا التي إشتروها لها ثم ركبت تاكسيا إلى المطاروقد أصبحت عينيها ضيقتين من شدة الحقد لكن الشغالة لم تنتبه أنها حين
تعاركت مع المرأة هناك كيس صغير تخفيه في حقيبتها اليدوية قد تمزق وتناثر محتواه وكانت تلك العشبة السامة التي قټ@لت بها الأطفال الثلاثة دون أثر وحين مرت بالجمارك جرى نحوها أحد الكلاب
البوليسية وبدأ يتشمم الحقيبة ولما سألها الأعوان عن تلك العشبة قالت لهم أنها دواء لمعدتها فقال لها أحدهم إذن لن يحصل لك شيئ إن أكلت منها فرمت الحقيبة وصاحت لا أريد فأوقفوها ومنعوها من ركوب الطائرة .
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 9 في الصفحة التالية