قصص وروايات
يقول صاحب القصة كان لابي قطيع كبير من الابل يرعاه وله راع اسمه يزيد رجل صالح نحسبه والله حسيبه.
لكن لم يجب يزيد بكلمة وانما قام من مكانه ومشى وهو يهدي بكلام غير مفهوم.
وبقيت اراقبه مع والدي حتى اختف.ى عن الانظار. حينها قلت لوالدي عوضك الله خيرا يا ابي. وبيننا وبين هذا الماكر عبد الله تعالى الذي لا معه الحقوق فاصبر واحتسب. هز ابي رأسه موافقا على كلامي
ثم قال لي علي البحث عن راع اخر.
قلت له لا تفعل انا ساقوم مقام يزيد حتى يعود. واظن انه لن يغيب كثيرا. فرح ابي بما اقترحته عليه وطمأنني انه سيزورني بين الفينة والاخرى ليرى هل احتاج شيئا?
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي