غير مصنف
عندما_يرفض_المشيب_ان_يشيخ
اصبحت وحيدا رغم اني لي عائلة وأحفاد. كنت اطوف عليهم بالواحد اشحت منهم الحب والإهتمام ولكن كل مساء اعود لمنزلي خائب الرجاء.
أنام مكبوت الاحاسيس الارق والحزن يجتاحني كل ليلة.
انتظر بفارغ الصبر ضوء النهار. حتى اخرج من ظلمة الوحدة إلى الشارع كي أجتمع باصدقائي. في المسجد احيانا. وفي المقاهي عدة مرات..
ومع ذلك يعود الجميع إلى منزله. و ابقى انا الوحيد الذي يمسك بفنجانه يرتشف فراغها متظاهرا انه مزال به القهوة.. اسأل نفسي نفس السؤال المتكرر الذي يجول في ذهني… إلى متى سيدوم حالي مثل هذا الحال..
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي