قصه التؤام كامله
ردت غدير بصوت هادئ وحزين أنا أسفة أعدك لن أعيدها ولن أخرج من المنزل بعد الآن و ركضت إلى البيت وهي تبكي أخذ غيت المعز ولحق بها دخلت غدير إلى غرفتها كانت جدتها تناديها ولكنها لم تجيب دخل غيت وقالت الجدة مابها ؟ أختك؟ قال غيت
لقد جعلت أختي تبكي ولكنني لم أقصد ذلك كان يحاول التحدث معها ولكنها لم تفتح الباب خرج غيت وكان يفكر في كيفية جعلها تسامحه ذهب وقام بتنظيف حظيرة حيوانات لرجل غني في القرية ليحصل على المال في المساء انتهى غيت من العمل وأخذ النقود
وقام بشراء الدمية التي أحبتها أخته ثم عاد إلى المنزل وقام بطرق باب غرفتها وقال آسف يا أختي لم أقصد الصړاخ عليك ولكني فعلت هذا من خۏفي أن يصيبك مكروه لا تعلمي كم أنتِ غالية بالنسبة لي ومدى حبي لك فأنتِ توأمي وأختي الوحيدة هيا اخرجي يا أختي كانت غدير وراء
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي