قصص وروايات
شيخ بيحكي وبيقول: كنت قاعد في المسجد لاقيت راجل في عمر الخمسينات
يعني يوم القيامة لما الناس اللي كانت صحتها كويسة في الدنيا تشوف جزاء أهل المړ.ض والبلاء يوم القيامة وتشوف جمال مكانتهم في الجنة هيتمنوا لو جلدهم كان يتقطع بمقص في الدنيا مقابل إنهم ينالوا الجزاء ده!
وعاوزني انا بضعفي وغبائي أقول لربنا لا على قضائه؟
يمكن بلائي يبقى سبب نعيمي بعد كدا الحكاية كلها في الصبر بس.
والله ياشيخ من بعدها عمري ما شوفتها بټعـ.ـ.يط على حاجة.
هتصدقني لو قولتلك إنها اتجو.زت وحصلها چـ.ـ.رح في رجليها كان سبب في بترها وزو.جها طلقـ.ها وكانت برضو بتقول الحمد لله!
وكنت كل ما بفوت على غرفتها أسمعها بتقرأ خواتيم سورة البقرة وتنـ.ـام.. أنا سخرت حياتي ليها، ودفنـ.ـ.تها بإيدي بعد ما المـ.ـ.ړض هلك جـ.ـ.سمها انا مكنتش زعلان إني بخدمها.. ياريتها كانت دامت.
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي