غير مصنف
الفتاه والشاب والسيارة
إليه بالساعات أيضا أملاً بخروجي منه، أو لعله يسترق النظر إلى بيتنا أملاً بأن يحظى برؤيتي من بعيد كنت كلما مررت ورأيته أحس بشيئ يشدني للنظر إليه حتى بعد دخولي للبيت أحاول أن أطل عليه وأسترق النظر من نوافذ بيتنا حيث غرفتي ليس مطلة” على الشارع
و أقول عله يلتفت ليراني فقد تهيأت نفسيا” وقلبيا” لأي إشارة منه لم أعد أستطيع الإنتظار أكثر من ذلك مضى أكثر من شهر و نصف وربما تزيد وهو على هذا الحال وانا أنتظره يتحرك يفعل شيئََا أي شيئ نظرة أو إشارة
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي