قصص وروايات
خرجتُ من الجامعة وعلى محطة القطار وجدت شاباً جميلاً
وأنني أعرفه جيدا لكن ذاكرتي السيئة لم تسعفني لتذكره.
في النهاية رحبت بها ترحيبا حارا وأصيته على الصغار ممن يعلمهم القرآن وخرجت في طريقي إلى باب المسجد عادت لذاكرتي لقطات فلاش باك سريعة لشاب جميل يقول لي كنت مسلما وتنصر. ت تركت النصرانية واعتنقت اليهودية أنا الآن مل. حد!
عدت إليه سريعا واحتضنته قلت له ألا تذكرني نظر إلي في ذهول وأعاد احتضاني مجددا وهو يردد كلمتي التي لطالما قلتها له
إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء..سارة_العقاري
حقيقية تماما