قصص وروايات
أحد الجيران تُوفيت زوجته وقد تركت له ثلاثة من الذكور أكبرهم في الصف الثالث الابتدائي، وبعد وفاتها
مع مرور الوقت لاحظ الأهل والجيران مدى تغير الأولاد في الشكل والنظافة والدراسة وحتى طريقة الكلام للأفضل نفسيتهم الهادئة جدا والمرح البادي عليهم طوال أوقاتهم ولباقتهم الشديدة فقد
اشتركت لهم في النوادي الرياضية لممارسة الأنشطة وكانت معهم ذهابا وإيابا لم يسمع الجيران أبدا أنها تعاقب أحدهم أو يعلو صوتها بل كان الهدوء هو السائد دائما .
حتى ذات يوم أصيبت پألم شديد في معدتها فاكتشفت حملها !
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹