قصص وروايات
في مدينة أوروبية كنت أقف منتظراً دوري أمام شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر بالحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم.
لأنتبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها وتقبل جبيني قائلة هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات
دون حل لمشكلتي. فالآخرون لم يكونوا ليدروا ما هي مشكلتي وأنا
كنت لأستطيع أن أطلب اليورو من أحد!
قلت لها حسنا وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو
قالت سأعتبره مهرا وسأقبل بك زوجا!
علت ضحكاتنا في الحافلة وأنا أمثل بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي هربا وهي تمسك بيدي قائلة اجلس فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن ېموت قريبا!
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي