قصص وروايات
يقول أحدهم: من عادتي أن ادخل المسجد لأداء صلاة الجماعة
ان الله لا رحمن ولا رحيم، وتجاوزت كثيرا على الله تعالى.
وبينما أنا كذلك واذا ب الطبيب يأتي مسرعا فيقول: لقد عادت إلى الحياة.
كبرت البنت ودخلت المدرسة ثم الكلية، وبعد سنة من الدراسة وفي مرحلة الكلية اختفت ابنتي ولم تعد إلى البيت بعدها جاءت صديقتها إلى البيت واخبرتنا بأن ابنتكم قد صادقت زميلا لها في الجامعة وهي( حامل ) منه لذلك هربت خوفا من الڤضيحة والقتل.
بمجرد أن سمعت أمها ذلك سقطت مېتة، فبقيت وحيدا أعاني مرارة الذل والڤضيحة.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي