قصة تزوجت مجنونه كاملة
وعاد الى بيته ودخل غرفته واغلق الباب عليه ورفض الحديث مع امه ليلوم نفسه على مافعل وماسمع من كلام من فتاه يقال عليها مجنونه ولكن حدث معه شىء غريب تفكيره كله اصبح فى هذه الفتاه اصبحت صورتها وهى تتحدث وتضع وجهها فى الارض لاتفارقه عقله عجز عن نسيانها فكيف تكون مجنونه وتتحدث بهذا الكلام وبهذه الطريقه
سكنت عقله قبل قلبه
فسريعا ما عاد اليها طالبا منها ان تغفر له وان تقبله زوج فهو اخطا عندما صدق كلام الناس دون ان يتحدث معها ويتاكد من براءتها بنفسه وهنا بكت الفتاه بشده فتعجب هو فقالت له انا ابكى عندما افرح وانا الان يغمرنى فرح شديد ولكن لديها شرط اذا قبل به سوف تتزوجه تريد ان تجلس معه بمفرده ..
تفاجىء الشاب
بما داخل الشنطه..تفاجى الشاب بما داخل الشنطه انه مصحف جلست هى ووضعت عينيها فى الارض فاقترب منها بهدوء وجلس بجوارها وطلب منها النظر اليه فهو من يوم ما تقدم لخطبتها لم ترى وجهه قالت
له كنت افعل
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي