منوعات
عندما أراد الأب ان يأخد صوره لابنه مع نمر أنظر ماذا حدث ؟
قبل ساعات من وقوع الحـ.ـ.اډث،
لتكن هذه اللحظات الأخيرة لنجله «سالم» الذي ظهر والضحكة لا تُفارق وجهه، وهو جالس داخل سيارة والده
، في محاول منه لقيادتها على الرغم من صغر سنه، ليلقي نظرة على والده مٌبتسما، وكأنها الوداع الأخير له في نهاية المقطع المصور
كتب أحد أفراد أسرته عبر حسابه ، كلمات مٌؤثرة ينعى فيها ۏفاة الطفل سالم منذر السعيطي مٌعبرا عن حزنه قائلا:
«بقضاء من الله وقدره ننعى ۏفاة ابن ابن أختي الأكبر، الطفل ذو ثلاثة أعوام سالم منذر السعيطي،
بمدينة أجدابيا داعيا المولى عز وجل أن يلهمنا ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، ويٌصبرنا على فراقه،
وداعا سلومة نلتقي بالجنة بإذن الرحمن يا رب، وإنا لله وإنا إليه راجعون».
بينما كتب آخر: «لاحول ولا قوة إلُا بالله، ربي يجيركم في مصيبتكم ويُصبركم، قبل أسبوع كان معنا في العرس ويلعب ربي يصبركم