تزوج شابا من ٳبنة خالته وكانت حالته المادية بسيطة جدا
ثم قالت خالته بعد غيابك الطويل جاي اليوم تعتذر وتتوسل واما بالنسبة للبيت الذي أحترق سوف نقوم ببيعه ونأخذ ثمنه لأبنتي
وأنت شوف لنفسك أي مكان قمامة وأقضي باقي
حياتك هناك والأن اطلع من منزلي وما توريني خلقتك ثانيا ..
رجع الشاب مكسور حزين لقد كان يريد ان ينسئ الماضي ويبدأ صفحه جديدة مع زوجته ويكمل باقي حياته معاها تحت الثراة والنعيم الذي سخره له الله وعندما حصل على الٳهانة من زوجته وخالته قرر ان يفأجهما وفي اليوم التالي طلب من احد اصدقائه أن يقوم بشراء البيت ولكن لا يمضي على أوراق الملكية قبل ان يحضر ..
وبعد ساعات أتفقوا على بيع البيت بالسعر المتفق عليه وشوي دخل الشاب وهو في قمة الشياكة وفي غاية الأناقة.
فقالت خالته من انت
أجابها انا مالك البيت الذي أستغليتي ضعفي وأحترامي لك وقمتي بڠصبي أن اكتب البيت بأسم ٳبنتك شرط زواجي بها والان أشتريت هذا البيت واسترجعته
اڼصدمت ثم قالت كيف حدث كل هذا وانت بلأمس كنت تتوسل أمام منزلي وتطلب العفو والسماح من أبنتي كيف اصبحت غنيا
أبتسم وقال أنها أرزاق يعطيها الله لمن يشاء. واما بالنسبة لبنتك أنها طالق بالثلاثة
طلق الشاب زوجته الظالمة وتزوج من فتاة صالحه وجميله وعاش حياته معاها.. وقام بفتح مشاريع تجارية واصبح رجل أعمال
انتهت القصة