تزوج شابا من ٳبنة خالته وكانت حالته المادية بسيطة جدا
بقربها.
وفجأة اخذ الطفل يركض نحو الطريق السريع وكانت هناك سيارة مسرعه متجهه نحو الطفل فقام الشاب يركض نحو الطفل وقام بحضن الطفل ..ولكن كانت السيارة قريبه جدا قام السائق بكبس الفرامل ولكن دون فائدة فقامت السيارة بصدم الشاب من الخلف وكان يحضن الطفل نجاة الطفل وطلع من الصدمة بخدوش طفيفه
ولكن الشاب قد أصيب بكسور وفقد الوعي. وفورا أسرعوا به الى المستشفى فقامت المرأة بلأتصال على زوجها وأخبرته بما حصل اسرع زوجها وذهب الى المشفى وتكفل بكل علاجه وبعد يومين أستعاد الشاب وعيه فتح عيونه رأى والد الطفل يقف فوق رأسة
فقال بصوت متعب هل الطفل بخير هل هو سالما ام تأذئ
أجاب والد الطفل والدموع ټخنقه لا تقلق أبني بخير الحمدالله هذا بفضل الله ثم بفضل شجاعتك وبفضلك أبني الوحيد سالما معافة
ولكن أخبرني لماذا تحمل شنطتك هل انت جاي من سفرا اما مسافرا الى مكان ما
ضحك الشاب وقال انا كنت هاربا من ظلم زوجتي وبطش أمها الذي هي خالتي .. وقص الشاب كل قصته لوالد الطفل .
وبعدما أستعاد الشاب صحته وصار بخير وبصحة جيدة قام والد الطفل وكان رجلا غني جدا وقام بأحضاره الى منزله ثم طلب الرجل الغني من الشاب ان يطلب ما يشاء
فقال له الرجل الغني
لتكملة القصة اضغط الرقم 6 في السطر التالي