close
قصص وروايات

بتاريخ 13 يونيو 2024م نشر زميلي في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية سابقاً ونائب رئيس جامعة بالا حالياً الدكتور فوستين دينقمباي هذه القصة لأول مرة

بأوساط الوثنيين والإحيائيين.
ومن المصادفات العجيبة وأنا أترجم هذه القصة وأعيد نشرها مرة أخرى

هو أننى بعثت مدرسا إلى تلك المنطقة النائية بعد تخرجي في الجامعة فلم أسمع هذه القصة قط خلال تواجدي بين ظهرانيهم ولي معهم أيضا قصص وحكايات عجيبة إذا قصصت عليكم بعضها قد لا يصدقها بعضكم ويعتقد أنها مجرد مزحة أو قصة فلكورية من نسيج خيالي! أو خرافة متداولة في

تلك المنطقة فقط أو وخزعبلات إحيائية لا أساس لها من الصحة ولكن ما أستطيع أن

لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى