بتاريخ 13 يونيو 2024م نشر زميلي في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية سابقاً ونائب رئيس جامعة بالا حالياً الدكتور فوستين دينقمباي هذه القصة لأول مرة
وقد أصبح هذا اللقاء أسطورة بين القرويين مما يعزز الحالة الغامضة للشكل الغريب لنجابيا باتي.
وقد نشر فريمان مقالا عن هذا الاكتشاف العجيب والمحير في منطقة فينقا في دولة تشاد الأمر الذي أدى إلى جذب انتباه الأوساط العلمية في ذلك الزمان.
وقد باتت قرون هذا الرجل لغزا محيرا فهي حالة استثنائية أذهلت العقول الفضولية حول العالم
وأسرتها وسلطت الأضواء والشهرة على فينقا وصار نجابيا باتي شخصية أيقونية ورمزا لصمود الروح الإنسانية وتفردها انتهت ترجمة القصة هنا.
تعقيب على القصة
إننا أمام قصة عجيبة وظاهرة غريبة حقا لا يمكننا تفسيرها وعندما قرأتها لأول مرة لم أصدقها لأنها أقرب إلى الأسطورة والخيال والخرافة من الواقع والحقيقة لأن وجود رجل ذي قرنين هو أمر خارق وغير معروف لدى الطبيعة البشرية وقد نشاهده في أفلام الخيال العلمي فقط إلا أن كاتب القصة الدكتور فوستن دينقاوبي وهو رجل أعرفه جيدا أرفق قصته بصورة ذي القرنين التشادي فكما ترون أرفقتها لكم بدوري في هذه الترجمة التي اجتهدت فيها حسب سياق القصة.
وأقول إن هذه القصة العجيبة أقرب إلى الأسطورة من الواقع لأنها ترتقي بالخيال الإنساني ولعل القرويين في تلك المنطقة النائية لديهم حوالي 90 عاما يروون هذه القصة من جيل لآخر وارتقوا بقصة ذي القرنين التشادي إلى درجة القداسة في التعاطي الشعبي
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي