قصص وروايات
المليادير عدنان محمد خاشقجي …كان أغنى رجل عربي على الإطلاق
ويقال أنه دعا عليه رجل مغترب كان يعمل خادماً عنده ، فاحتاج مبلغاً من المال ليرسله لأهله في بلاده لعلاج زوجته المريضة ؛ فذهب وطلب المبلغ من المليادير كمساعدة أو قرضة يتم تقسيطها من راتبه الشهري ، فوبّخهُ عدنان وأذلهُ في قصره، وطرده ليلاً شرّ طردة ؛
فقال له الخادم مقهوراً : { أسأل الله العلي العظيم أن لا يميتني حتى أراك ذليلاً تمدّ يدك للناس }-
فغضب من هذه الدعوة وقام بفصله وطرده من العمل .
ولما افتقر عدنان خاشقجي قيّض الله له أحد رجال الأعمال الكبار في السعودية اشترى له تذكرة سياحية من جدة للقاهرة ، وأعطاه مبلغاً من المال لاستئجار شقة ، وقال له
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم4 في السطر التالي