close
قصص وروايات

قصة أنا سيدة أبلغ من العمر 50 عامًا. كنت متزوجة ولدي ثلاث بنات وولد

عشت معه بينما كان يرفض الانخراط في عمل آخر، لكنني لاحظت أنه كان يبحث عن فرص عمل جديدة. كان يغادر المنزل صباحًا ويعود في أواخر الليل. عندما كان الأولاد معنا، كان يتحدث معي ويمازحني ويضحك أمام أطفاله لكي لا يشعروا بأي إشكالية. هذا الوضع استمر دون تغيير؛ فعندما كان الأولاد حاضرين كان يتكلم معي، لكن عندما كنا وحدنا لم يكن يتكلم معي أبدًا ولا ينظر إلى وجهي.

كان يغادر المنزل صباحًا ولا يعود إلا في وقت متأخر من الليل عند النوم. استمرت هذه الحالة حتى كان زفاف ابنتنا الأخرى. في ذلك اليوم، بدا سعيدًا وكان يرقص ويغني ويضحك كما لو أنها كانت آخر ليلة له في الدنيا. بعد أن تزوجنا بناتنا وأولادنا وأوصلنا ابنتنا إلى شقة زوجها، كنا في طريق عودتنا داخل السيارة عندما تحدث لي لأول مرة بعد فترة الصمت الطويلة التي استمرت لهذه المدة.

قال لي: أرغب في الذهاب إلى أي مكان لنتحدث معًا. بالفعل ذهبت وكنت أعتقد أن الحياة ستبتسم لنا وسوف يغفر لي. لكنني ….. لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى