قصص وروايات
قصة أنا سيدة أبلغ من العمر 50 عامًا. كنت متزوجة ولدي ثلاث بنات وولد
عندما رآني معه، وقف زوجي صامتًا ولم يتحدث. تركني مع الشخص الذي كنت معه وغادر المكان بعد رؤيته لنا.
لما رأيته، تأثرت بشدة وبدأت أقبل قدميه متوسلةً له أن يغفر لي، لكنه لم يتحدث وظل صامتًا. تابع معي بصمت وصعدنا سويًا إلى السيارة، ثم أخذني إلى المنزل. طوال الوقت لم يقل أي كلمة، سواء للتعبير عن استيائه أو حتى للقيام بضربي أو شتمي.
ظللت أعيش معه وهو يرفض القيام بأي عمل آخر، لكنني لاحظت أنه كان يبحث عن عمل جديد. كان يغادر المنزل في الصباح ويعود في أواخر الليل. إذا كان الأولاد معنا، كان يتحدث معي ويضحك ويلعب أمامهم حتى لا يشعروا بأي توتر.
لم يتغير هذا الوضع، فكان يتحاور معي فقط أمام الأولاد، بينما لم يكن يتكلم معي أو ينظر إلى وجهي عندما نكون وحدنا.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي