قصص وروايات
قصة حزينه مؤثرة ومؤلمة جدا لدرجة البكاء – حكاية مرام
مرام صامتة، تفكر ماذا تفعل، فهذا بالنسبة لها طوق النجاة، ولكنها تستحي أن تكون عبئا ثقيلا عليها.انتقلت مرام إلى هذا البيت الهادئ، كانت لها حجرة خاصة جميلة،
ما كانت تحلم أن تعيش بها، وضعت كتبها على المكتب، وملابسها في دولاب خاص.
رحبت الأستاذة رجاء واحتفلت بقدومها، وحاولت أن تُدخل على قلبها الصغير، السرور بكل ما تستطيع.توالت الشهور،
حتى بدأت السنة الدراسية.. مرام الآن في الثانوية العامة..
أستاذة رجاء: مرام، احنا خلاص على مشارف أهم سنة في عمرك الدراسي، وأنا سأتفرغ لكي تماما، حتى تحصلي على مجموع كبير، وتحققي حلمي وحلمك وحلم جدتك رحمها الله..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 11 في الصفحة التالية