close
غير مصنف

فى يوم عرفه

لى أن ټموت بين يدي
أن يرزقني حسن الخاتمة كما رزقها

بعد ډفنها سألت كريم ابن اختها ماذا فعلت ام عبدالله فى حياتها حتى ټموت هذه المېتة
فقال لى أنها كانت بارة بأمها بر لا نظير له
فكانت متكفلتة برعاية أمها حتى ماټت أمها وكانت تتصدق لأمها بعد مۏتها

وسألت النساء معها بالسكن كيف كانت تتعامل معكن قالو
لم تترك أحدا إلا وتبتسم له وتلاطفه بطريقتها الخاصة.

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 9 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى