غير مصنف
فى يوم عرفه
بعشر دقائق اتصلت به فكان يقول لى احجز طيران لأولادي غدا وروحهم مصر فكان يظن أنه سيموت هو وخالته وزوجته من قوة الشمس والتدافع والأعياء
فبعون الله وصلت لهم وشربوا ماء وعصير فاستعادوا بعض قوتهم ولكن الشمس الحاړقة انهكتهم مره اخرى وتعبتوا تعبا شديدا .
فأخذت خالته وكريم اخذ زوجته ومشينا إلى جانب الطريق بعيدا عن التدافع والزحام محاولا أن أجد بعض الظل لكى يلتقطوا انفاسهم بعيدا عن الشمس الحاړقة
فلم تستطيع خالته المشي الا خطوات قليله ووقعت مرة أخرى والشمس فوق رأسها وكريم وزوجته وقعوا أيضا بعدى بحوالى مترين
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي