close
قصص وروايات

قصة شاب مصري متهم بالقـ .ـتل ظلما

والمحامي بتاعي بعتلي ورقة مكتوب عليها آسف قضيتك خسرانة وانا مش هقدر أضحي بسمعتي مش هينفع أجي.. الكلابشات في إيدي وبتسلم من عسكري لعسكري

ومن سجن لسجن محبوس بين أربع حيطات مرعوب من النهاية ..بعد تفكير طويل قررت أبعت آخر جواب للواسطة بتاعتي . واقف في القفص ولأول مرة أحس بالضعف ..محامي امبارح مسجون اليوم.

الساعة ١١.٣٦ صباحا تم النطق بالحكم ….اع..دام ? كنت متعلق بوهم اسمه استحالة الظلم ينتصر على الحق. وسط بكايا كررت الكلمات اللي كتبتها في آخر جواب وكأني بكلم واسطتي .

وبعد ثواني من النطق بالحكم قامت خناقة كبيرة بسبب واحد عاوز يدخل القاعة لكن المفاجأة… 

لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى