قصة وعبرة لرجل فقير
وفي تلك اللحظة، صرخ من النافذة بصوت مليء بالعواطف المتضاربة، “يا ولدي… يا زوجتي… اخرجوا واستقبلوا الضيف الذي طال انتظاره.”
ثم أدرك أن الحكمة يمكن أن تكون مستخلصة من هذا الح2دث الذي كاد يؤدي إلى الكار2ثة، وهي: “يجب أن نفكر بعمق قبل أن نتخذ أي خطوة أو نقدم على أي عمل، لأن التسرع قد يكون له
عواقب وخيمة تعيش معنا حتى النهاية، وقد نندم على تلك الخطوات في النهاية.”بينما الرجل ينادي زوجته وابنه من الخارج، يسترجع ذهنه الذكريات القديمة والحكمة التي تعلّمها اليوم. وقف هناك، يتأمل البيت الذي غادره منذ عقود، وهو يتذكر الحياة التي كانت تنتظره.
في الأثناء، الزوجة والابن، مذه2ولين ومتحيرين، خرجوا لاستقبال الرجل الغريب الذي كان يناديهم. وعندما رأوه، قامت الزوجة بالتعرف عليه بسرعة، وفي تلك اللحظة، امتزجت الفرحة والدموع والده2شة في عينيها. الابن، على الجانب الآخر، كان متحمسًا للقاء والده لأول مرة.
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 9 في اللسطر التالي