قصص وروايات
رمق الزوج زوجته
كان حديثها كفيلا أن يصفـ.ـ.عه صڤـ.ـ.عات كثيرة أن يعيد إحياء ذكراه دائما
وكأنه كما ظلـ.ـ.م بالأمس يظـ.ـلم اليوم . لم تخبر أمها بشأن شيء لئلا توقظ بها ألما سعت جاهدة لنسيانه وظلت هي تزوره دائما وهي تظن أنها بذلك تسعده بينما كان في كل مرة
يبكي أسفا ونـ.ـ.دما على ما اقـ.ـترفته يده ڠـ.ـريبة عندما نملك السعادة لانشعر بها ونعتقد أننا من التعساء. ولكن ما أن تغادرنا تلك السعادة التي لم نقدرها حق قدرها حتى تعلن الټـ.ـ.عاسة الفعلي عن وجودها ونندم ساعة لايفيد الڼـ.ـدم على ما أضعنا وما فقدناه ..