قصص وروايات
أخذ الزوج هاتف زوجته المشابِهَ لهاتفه بدون قصد ، فلما فتح الهاتف رأى رسائلَ عديدة
وهي تقوم بالرد عليه برسائل متقطعة وكأن التغطية ليست تكفي لكي يتواصلوا.
وقام الرجل بسؤالها عن حالها، فردت عليه بأنها على أحسن حال وليس ينقصها سوى حضوره فهو زوجها الذي اشتاقت إليه كثيرًا.
بعد كلام طويل استأذنت زوجته بأنها متعة وقامت بإغلاق هاتفها لترتاح شيئًا من الوقت، فقام بوداعها وأغلق هاتفه، فهو أيضًا متعب ويريد أن يستريح.
حاول الرجل أن ينام وأخذ يتقلب على السرير كثيرًا غير أنه لم ينعم بأخذ قسط من الراحة.
عادة بعد ذلك كي يفتح الواتس ليرى زوجته ما زالت على الخط فيقول لها: أنا لم أستطع النوم، فهل أنت كذلك؟ فتقول له: نعم، أنا مثلك،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية