قصـ. ـة فتـ. ـاة حـ.lمل من معـ. ـلمتها
وتؤكد لها أنها أصبحت جزءاً من حياتها وتفكيرها وأنهما يجب أن لا يفترقا أبدا، لم تقبل الفتاة ذلك لكنها أيضاً لم ترفضه! وهذا ما ساعد المعلمة على التقرب أكثر فأكثر. ثم بدأ الأمر يتطور ، من ملامسة الأيدي إلى بعض القـ. ـبلات الخـ. ـاطفة والتي تحولت سريعاً إلى عـ. ـلاقة…،
مضـ. ـت عدة أشهر على هذه الحال وفي أحد الأيام، فوجئت أم الفتاة ببعض التغيير الذي بدأ يطرأ على ابنتها، فقد بدأت الفتاة تعاني من القيء وتشعر بدوار لم تعرف له سبب، فاصطحبتها الأم على الفور بالى أحد المستوصفات القريبة ، وهناك كانت المفاجأة الكبرى حين أخبرها الطبيب أن هذه من اثار الحـ. ـمـ. ـل.
جـ. ـن جـ. ـنون الأم، وعجزت عن الكلام من هـ. ـول الصد .مة وقوتها، فابنتها لم تكن تغيب أبداً عن ناظريها خصوصاً في الأشهر الأخيرة فهم لم يخرجوا من البيت إلا نادراً، حتى إنهم لم يخرجوا من البيت في الثلاثة الأشهر الأخيرة سوى مرتين وفيهما كانت الفتاة طوال الوقت معهم.!
خرجوا من المستوصف متجهين إلى منزلهم، لم يخطر ببال الفتاة أن كـ. ـارثة قادمةً في الطريق، وكانت تعتقد أن الأمر مجرد عارض سيزول مع العـ. ـلاج، كانت الأم غير قادرة على التفكير أو التصرف، فظلّت صامتة طوال الطريق وكل ما تفكر به هو تلك الفضيحة التي حلّت بهم.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي