close
غير مصنف

كنت متزوج وأكره زوجتي كثيراً لدرجة كنت أود فقط أن تذهب إلى بيت أهلها وأبقى لوحدي

 

كانت حياة هذا الشخص مليئة بالأحداث الشيقة والمؤلمة. كان متزوجًا ولكنه لم يحب زوجته ولم يرغب في البقاء معها. كان يتشاج@ر معها بشكل متكرر ولا يهتم بمشاعرها. وفي يوم من الأيام، قررت زوجته الذهاب لبيت أهلها، ولم يكن هذا مهمًا بالنسبة له.

 

 

وبعد ذلك، تلقى اتصالًا يفيد بأن ابنته تعرضت لح4ادث. لكنه لم يكن لديه ابنة، وعندما ذهب للمستشفى، اكتشف أن زوجته هي التي تعرضت للحا4دث وتو@فيت. لم يكن يعلم أن زوجته تحبه بشدة وأنها كانت تهتم به كثيرًا، وأنها حتى كتبت اسمه في جوالها باسم “أبي”، وأنها قد تركت له هاتفها لأنها تريد أن يراها على أنها أهم شخص في حياته.

 

ومنذ وفاتها، شعر هذا الشخص بالند@م والحسرة، وأدرك أنه كان يخطئ بتجاهل زوجته وعدم تقديرها. وأصبح المنزل في فوضى وحياته حجيم، وكان يتصل بالهاتف الذي كانت تستخدمه زوجته من أجل أن يرى اسم “أبي” ويتذكرها ويبكي. ومنذ ذلك الحين، تغيرت حياته وأصبح يقدر الأشخاص الذين يحبونه ويهتمون به، ويحاول أن يكون أكثر اهتمامًا وتقديرًا لهم.

 

بعد وفاة زوجته، بدأ هذا الرجل يشعر بالحزن الشديد والفراغ الذي تركته زوجته في حياته. كان يفكر بشكل متكرر في الأشياء التي فعلها لتجعلها تشعر بعدم الرضا والاستياء، وكان يندم على كلمات قالها

 

لها وتصرفاته السيئة معها.

ومع مرور الوقت،

لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى