رجل كبير في السن لم يرزق بالأطفال مدة سنوات ، تمنى أن يكون له ولد يحمل إسمه
حتى تفاجئت يوما واخ زوجها يقول لها أريد أخذ حمزة فإنه ليس إبنك ، قالت وكأنها ستنفجــ،،ـــــــر لا حمزة ولدي أنا من ربيته ، قال سآخذ إبن أخي وبالقوة
، حاولت معه توسلت إليه بكت وهي تحاول معه ولكن أخذه منها بالقوة ، بعد أيام رجع إليها وهو يقول لها أن الأولاد سيكبرون كأنهم أبناء العم وليس إخوة ، قالت لماذا تفعل هذا ،
قال لمصلحة إبنك إفعلي ما أقول عمران و حمزة أولاد العم فقط ، وهذا لمصلحتنا كلنا ،
وإن فتحت فمك فأنت تؤذينا إبنك عمران ، ثم ذهب لزوجته وقال لها كما قال لزوجة أخيه ، فقالت له أنت قلبك من حجر. ،
قال ما أفعله هذا لمصلحتنا كلنا لن يكبرو وهم إخوة فإنهم سيت،،مرون علينا ،
قالت بل قل أن قلبك ذاك يغار من أخوك المي وقت كثير عنده يعني مش مشوار يعني ت الذي رزق بالذكر وأنت بالأنثى ،
نظر إليها وقال أقفلي فمك من أجل إبنتيك ،
وسيكبر حمزة وأنا عمه وليس لديه أحد ، وعمران مع أمه ، صمتت ولم تقل شيء ،
مرت سنواااااااات كبر حمزة وذهب للخارج أكمل دراسته وصار رجل اعمال وأحواله المادية جيدة ، يتصل بعمه أحيانا ويطمئن عليه ، كان على علاقة مع إبنة عمه نهال وكان يريدها حقا للحلال ،
اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹