غير مصنف
قصة واقـ. ـعية يرويها الدكـ. ـتور خـ. ـالد الجبـ. ـير تقشعر لها الأبدان
عدت بعد دقائق فرأيت الشاب ممـ. ـسكاً بيد طبيـ. ـب الإسعاف و الطبيب واضعا أذنه عند فم الشاب و الشاب يهمس في أذن الطبيب لحظات و أطلق الشاب يد الطبيب ثم أخذ يقول أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمداً رسول الله
وأخذ يكررها حتى فارقت روحة الحـ. ـياة, أخذ طبيب الإسعاف بالبكاء تعجبنا من بكائه, إنها ليست أول مرة ترى فيها متوفياً أو محتضراً فلم يجب و عندما هدأ سألناه ماذا كان يقول لك الشاب و مالذي يبكيك؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي