غير مصنف
السلطان والولد الصغير
و قال للوزير اعطه مائة دينار.
بعد ذلك ودع الملك المعلم وخرج
فنادى المنادي ابتعدوا عن طريق الملك افسحوا الطريق للملك .
فابتعد الناس ووقفوا على جانبي الطريق
ولكن هناك رجل كبير في السن عليه ثياب رثة وشعره وكبير وحالته لا تسر الناظرين لم يبتعد عن الطريق وأخذ يكيل الشتم والسب للملك
ويقول من هذا الملك الفاعل …. الكذا…… الكذا….
فقال الملك اقبضوا عليه واعلنوا في البلاد من أراد ان ينظر إلى تأديب المسيء فليقبل.
فاجتمع الناس في ساحة كبيرة للنظر إلى تأديب المسيء.
خرج الولد مع الأولاد من المعلم فسمعوا المنادي
فذهبوا مع الناس ليروا كيف سيكون تأديب المسي
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي 🌹🌹